ليوم الثامن الأربعون بعد المائتين (248#)

لا أشعر بالرغبة في الكتابة, لكنني سأجبر نفسي.

هناك لحظات جميلة في حياتي أشعر فيها أنني على طبيعتي حقا. وذلك عندما أكون حرا في التفكير في الأشياء المهمة. هذه اللحظات ليست شائعة, حتى عدما لا لدي ما تفعله. الحقيقة هي, أننا البشر نحب الانحرافات.... وإذا لم واضحا بالفعل, فأنا إنسان.

قال فرانز كافكا: الشر هو ما يصرف الانتباه.

وهناك هذا الجزء من شعر جميل الذي كتبه ت. س. إليوت:

ليس سوى وميض
على الوجوه المرهقة بفعل الزمن,
المشتتة عن شرود بشرود،
الممتلئة بالأوهام، والخالية من المعنى.

هنا فيديو العر مع ترجمة بالعربية:

https://www.youtube.com/watch?v=P6iviIMiZ7U&list=PLbN-1uOD38hjYAsc2MvOIxjOMLLHMTKNW&index=1

لا أحب الطريقة التي ترجموا بها الجزء الذ ذكرتُه.